تَجَلَّد ..
وَعَانَق جَدَائِلَهَا فِي عِتَاب
وَقُل بِلِسَان الْحَشَائِش
شِعْرِاً
تَمُرّغ صَاحِبُهُ فِي الْتُّرَاب
إِلَى مَغْرِب الْارْض قَد تَرْحَلِيْن
فَهَل تُشْرِقِين بِوَجْه الْطُفُوْلَة
بَعْد الْغِيَاب ؟
تَجَلَّد ..
وَاشْعِل حَرَّوْفِكَ فِي عَتْمَةِ الْلَّيْل
غُصّ بِحُلْم الْهَوَى
في انْتِظَار الْجَوَاب
6 التعليقات:
رائعة بعمق واتساع وزخم
بوركت
جميلة جدا .. وهادئة تحياتي لقلمك المميز
خذها مني أنا البدوية التي لا تعرف المجاملة ..
هذه الأبيات ساحرة ساحرة
الاخ أحمد : بارك الله فيك وشكرا لمرورك
--
الاخت كريمة : شكراً لمرورك العذب
---
الأستاذة أمل : تعليقك أسعدني جداً جداً جداً .. شكراً جزيلاً
روعة تكتحل بها سطورك
مدونه جميله
سعيده بالتعرف عليها
http://storyuae.blogspot.com/
إرسال تعليق