مازلت وحيداً..
أستظل بذكرياتي المؤلمة
لأحتمي من لهيب حضورك الناري
تحتل أشعتك أقاصي جسدي
وتحيك لي خصلات شعرك أحلامي كل مساء
رصيفي بدى مضيئاً هذه الأيام
والريح أتت إلي مسرعة ببعض قلبي..
ممزوجاً بعبق منك
أمد يدي علّني ألقاك لتكتمل أجزائه
فلا أجدك
أراك نجمة في سمائي المظلمة
ترشدني إلى طريق ...
لطالما منعت نفسي أن تسلكه
وأحلم كل يوم ببناء سفينة ..
تحملني إليك ...فلا أستطيع!!
ما زلت وحدي..
لكنك معي حتى أصل إليك
وحتى ذلك الوقت....
سأشتاق لك!!
أستظل بذكرياتي المؤلمة
لأحتمي من لهيب حضورك الناري
تحتل أشعتك أقاصي جسدي
وتحيك لي خصلات شعرك أحلامي كل مساء
رصيفي بدى مضيئاً هذه الأيام
والريح أتت إلي مسرعة ببعض قلبي..
ممزوجاً بعبق منك
أمد يدي علّني ألقاك لتكتمل أجزائه
فلا أجدك
أراك نجمة في سمائي المظلمة
ترشدني إلى طريق ...
لطالما منعت نفسي أن تسلكه
وأحلم كل يوم ببناء سفينة ..
تحملني إليك ...فلا أستطيع!!
ما زلت وحدي..
لكنك معي حتى أصل إليك
وحتى ذلك الوقت....
سأشتاق لك!!
3 التعليقات:
|
جميل هذا التفاؤل ..
قلم يجيد حياكة الابداع ..
وخيال خصب ..
يجعلني اتأبط فرحا ^_^ ..
مدونه جميله ..
تمنياتي لك بالتوفيق
دمت بود
|
ابداع شعراء بحق...وحس الشعراء...
انصح صاحب النص بالانتشار في مواقع
الثقافة المتاحة...
الكاتب :صدى الايام
عروس الأشعار وأبو وائل
أسعدتني جداً تعليقاتكم
أبو وائل هدفي من المدونة إيصال مشاعري لحبيبتي ..
سأفكر مستقبلا بنصيحتك
شكراً لكم :-)
إرسال تعليق