يا أنت
أشتاق للبكاء
كما أشتاق لك
وأحنّ إلي عينيك..
كما أحنّ لوطني الذي استقر في منفى النسيان
ممدد أنا على أطلال المسرّة
أداعب آلامي علّها تستكين
وتكف عن مفاجئاتها السخيفة
وأعصر عيني..
علّها تنزف ببعض الدموع
لأروي بها ذكرى مازلت احرسها..
قبل أن تخطفها الريح
كما يخطف الموت وليداً ملتصقاً بثدي امه
أشتاق للبكاء
كما أشتاق لك
وأحنّ إلي عينيك..
كما أحنّ لوطني الذي استقر في منفى النسيان
ممدد أنا على أطلال المسرّة
أداعب آلامي علّها تستكين
وتكف عن مفاجئاتها السخيفة
وأعصر عيني..
علّها تنزف ببعض الدموع
لأروي بها ذكرى مازلت احرسها..
قبل أن تخطفها الريح
كما يخطف الموت وليداً ملتصقاً بثدي امه
3 التعليقات:
قبل أن تخطفها الريح
كما يخطف الموت وليداً ملتصقاً بثدي امه
المقطع ده خاص وجديد
والرسايل نفسها دافية جداً
.
.
تعرف
مكنتش متخيلة ان الآخر ممكن يمسه الحنين للدرجة دي
دايماً بتصور البنات مساحة الحنين عندهم أوسع
.
أنا في انتطار بقية الرسايل يا افندم
.
السلام عليكم،
كلمات معبرة وتراكيب جديدة وعميقة...
Inspired
إرسال تعليق