مازلت وحيداً..
أستظل بذكرياتي المؤلمة
لأحتمي من لهيب حضورك الناري
تحتل أشعتك أقاصي جسدي
وتحيك لي خصلات شعرك أحلامي كل مساء
رصيفي بدى مضيئاً هذه الأيام
والريح أتت إلي مسرعة ببعض قلبي..
ممزوجاً بعبق منك
أمد يدي علّني ألقاك لتكتمل أجزائه
فلا أجدك
أراك نجمة في سمائي المظلمة
ترشدني إلى طريق ...
لطالما منعت نفسي أن تسلكه
وأحلم كل يوم ببناء سفينة ..
تحملني إليك ...فلا أستطيع!!
ما زلت وحدي..
لكنك معي حتى أصل إليك
وحتى ذلك الوقت....
سأشتاق لك!!
أستظل بذكرياتي المؤلمة
لأحتمي من لهيب حضورك الناري
تحتل أشعتك أقاصي جسدي
وتحيك لي خصلات شعرك أحلامي كل مساء
رصيفي بدى مضيئاً هذه الأيام
والريح أتت إلي مسرعة ببعض قلبي..
ممزوجاً بعبق منك
أمد يدي علّني ألقاك لتكتمل أجزائه
فلا أجدك
أراك نجمة في سمائي المظلمة
ترشدني إلى طريق ...
لطالما منعت نفسي أن تسلكه
وأحلم كل يوم ببناء سفينة ..
تحملني إليك ...فلا أستطيع!!
ما زلت وحدي..
لكنك معي حتى أصل إليك
وحتى ذلك الوقت....
سأشتاق لك!!